في سراب الحرف ... جئتِ ...
من خلف الخيال ...
كالطيف ... لاح على المدى ...
في ليلة التيه ... أو للغريق ...
أحيا بومض ٍ ... جذوة الأمل القتيل ...
فبنى من ومضة ٍ ... قصر الرجا ...
وبنى في جزءِ ثانية ٍ ...
أحلام عُـمْـر ٍ ... إن نجى ...
وظل ينتظر الوميض ...
و لاميض ...
و أنا مازلت أركض خلف السراب ...
أبحث في خيال الشعر عنك ...
في شط الكلام ...
في بقايا العطر من قصص الغرام ...
مازلت أركض خلف السراب ...
لاالطيف لاح على المدى ...
ولا وميض ...
من خلف الخيال ...
كالطيف ... لاح على المدى ...
في ليلة التيه ... أو للغريق ...
أحيا بومض ٍ ... جذوة الأمل القتيل ...
فبنى من ومضة ٍ ... قصر الرجا ...
وبنى في جزءِ ثانية ٍ ...
أحلام عُـمْـر ٍ ... إن نجى ...
وظل ينتظر الوميض ...
و لاميض ...
و أنا مازلت أركض خلف السراب ...
أبحث في خيال الشعر عنك ...
في شط الكلام ...
في بقايا العطر من قصص الغرام ...
مازلت أركض خلف السراب ...
لاالطيف لاح على المدى ...
ولا وميض ...
هناك 4 تعليقات:
يقال الفقد موت .. والشوق هلاكـ
فعلاً هذا الوميض يكبلنا .. يأسرنا
ويغرقنا ..
أيمـ,,ـن ..
تملكـ من الإحساس والعشق ماهو كافي
لجعلي ألتزم الصمت " استسلاماً " ..
مودتـ,,ـي : ) ...
هكذا هي الدنيا دوماً ..
"تعشمنا" ..
لـ .. اللاشيء ..
وتملأ حياتنا بـ "ذكريات"
نبكي على أطلالها !!
تنير لنا من بعيد ..
بصيص ضوء ..
حتى إذا ركضنا نحوه ..
وهممنا بـ لمسه ..
تحول إلى رماد .. !
لعل "الذكرى" أحياناً تكون أنيس ..
لذلك الباكي الوحيد ..
المتعطش لتلك "الأحرف" ..
ولا أحرف ..
لـ "صوت"
ولا صوت ..
ربما ..
في ظل الماضي .. بعض "بلسم"
نعمة الذكريات .. تستحق سجدة شكر ..
لأنها تنقذنا أحياناً من الوحدة ..
لتكفكف مدامعنا ..
أيمن ..
أبدعت في الوصف ..
في الإيجاز .. الوافي ..
دوماً ما أشبع نقص قلمي ..
من أحرف متألقة أمثالك ..
يسعدني ..
ولي الشرف ..
أن أكون من أوائل المتكئين هنا .. :)
أشكركـ بعمق على مدونتك ..
فهي تجعل قلمك قريب من ناظرينا ..
>>بدل ما نضرب مشوار :p
أيمن ..
قلمك يستحق أن ترفع القبعة له ..
إحرص عليه ..
فهو يعني الكثير ..
دمت بـ رقي :)
lka3h ...
اذا كان الفقد موت ...
و الشوق هلاك ...
فيكف بمن هو بينهما يقف ..!!
صدقيني ..
مازلت أركض خلف السراب ...
لاالطيف لاح على المدى ...
ولا وميض !!!
أسعدني هذا المرور .. و التواجد ..
له ( كريزما ) مميزة ...
ونكهة خاصة ..
بانتظارك ...
لا تحرمينا ...
تحياتي ...
ع الهامش ..
و الله مدري من اللي أمه داعيه له .. !!
شغب ...
تطربني كلماتك ...
حينما تعلقين ...
يدفني ذلك ( أحيانا)..
لأجتزأ فكرة النص بحثا عن تتمته لديك ..!!
لتضيفي له ( بصمة ) ترتقي به ..
تواجدك هو بقاء لهذه الصفحة ...
و حياة لكلماتها ...
لا تحرمينا ...
فبكم ترتقي ... تسمو..
و تتشرف ...
تحياتي ...
إرسال تعليق