مؤلمـ ذلك الغريب .. الذي يكنى بـ"الرحيل" قاتل .. اختناق .. يصيبني لدى ذكر اسمه .. أمقته !! لكن .. ما كل ما يتمناه المرء يدركه .. أحياناً نكون مجبورين على مره.. وتحت سطوة الواقع !! لا نملك سوى الخضوع .. والانصياع .. وتجرّع مرارة الألمـ .. والنحيب اللا إرادي ! أيمن .. وضعت أصبعك عالجرح !! كم هي مؤلمة هذه اللحظات ! "قلبي .. وما ادخرت من العمر !! " بحرارة .. أحييكـ .. إبداع موجز .. قلمك متميز .. دمت بـ تميزكـ (:
عذراً .. لعودتي مجدداً .. لكن .. ردكـ .. كان مقالاً منفرداً .. نال استحساني كثيراً .. *-حينما تصطنع اعتديادك لتلك اللحظة ...
مخفيا الدمع خلف ابتسامك ..!!!
تبا له من شعور..!!-*
وحينما تصطنع القوة .. موارياً شوقك .. وافتقادك .. حتى لاتزيد المتألمـ .. ألماً !! وحتى تكون كما عهدوك .. مصدراً للقوة .. و "متكأً" تباً .. لهذه الدنيا .. التي تجبرنا على التصنع .. وعلى السير خاضعين لأحكامها رغماً عنّا !
أيمن .. اعذرني مجدداً .. لكني أقع تحت سطوته !! وأتجرع مره كل لحظة !! لم أقوى على كبح أصابعي !!
لحطات الوداع كم اكرها كم امقتها لانها ليست جميلة و ليست برائعة اكرهها بجد و اكره لحظاتها كلها لا اريد ان اودع احد بحياتي ولا اري ان اتالم مجددا بلحظات وداعية لم ارد ان تكون لحظات وداع يارا
أعتذر لكم و بشدة ... عن غياب اختارني و لم اختره ... لموجة دراسية ( عاتية ) أغلقت مرافئي لكنها لم تبعدها ... فمن شرفات الوقت و خلله ... كنت هنا .. بأضعف الأيمان .. بالنظر و المتابعة .. و الشوق .. والحنين ...
مرت بسلام ...
و ها أنا إليكم أقرب ..
لكل متصفح انتظر هنا طويلا .. سل ما تشاء ... عل العطاء يعوض بعض فقد الغياب ..!! أو يخفف من جلد الذات و تأنيب الضمير عن قصور أبى إلا أن يتمادى في انسانيته !!
كان ما لوصالنا إلا حل " عيب " ............. كب حبي لك وسمه متاهات و خداع ........... لاني أطهر من بيخسر على الدنيا حبيب ......... و لانك أنقى من وطت بطن رجله ظهر قاع .....
لـــحــــن . . . .
توقــيع ...
إلى كل من أحب ...
أنـا إن بـعـدت فـليـس ذاك بـرغـبـة ٍ مني، وهل يقوى المحب على النوى
لــكـنـه قــدرٌ ، وكـــل مــــقـــدرٍ ماض، وما تغني المساعي والقوى
هناك 7 تعليقات:
مؤلمـ ذلك الغريب ..
الذي يكنى بـ"الرحيل"
قاتل ..
اختناق .. يصيبني
لدى ذكر اسمه ..
أمقته !!
لكن ..
ما كل ما يتمناه المرء يدركه ..
أحياناً
نكون مجبورين على مره..
وتحت سطوة الواقع !!
لا نملك سوى الخضوع .. والانصياع ..
وتجرّع مرارة الألمـ ..
والنحيب اللا إرادي !
أيمن ..
وضعت أصبعك عالجرح !!
كم هي مؤلمة هذه اللحظات !
"قلبي .. وما ادخرت من العمر !! "
بحرارة .. أحييكـ ..
إبداع موجز ..
قلمك متميز ..
دمت بـ تميزكـ (:
الرحيل ...
اعتادني...
بل هو يشتاق إلي ...!!!
كم أمقته ..!!
وبقدر كرهي له .. يحبني !!!
تبا لذلك الشعور ...
حينما تصطنع اعتديادك لتلك اللحظة ...
مخفيا الدمع خلف ابتسامك ..!!!
تبا له من شعور..!!
الرحيل ...
كم أرجو رحيله من قاموس الحياة ... وناموسها ...
وكم رغم مرارته يضفي للقاء بعد ذلك ..
ما يلجمنا عن الكلام ..!!
حيرة ..!!!
لم أعد أعرف ما أصنع به أو معه ..!!
شغب ...
بصدق أشكر تواجدك ...
احرصي أن يكون دائما ...
دمت بكل خير ...
تحياتي ...
عذراً ..
لعودتي مجدداً ..
لكن ..
ردكـ .. كان مقالاً منفرداً ..
نال استحساني كثيراً ..
*-حينما تصطنع اعتديادك لتلك اللحظة ...
مخفيا الدمع خلف ابتسامك ..!!!
تبا له من شعور..!!-*
وحينما تصطنع القوة ..
موارياً شوقك .. وافتقادك ..
حتى لاتزيد المتألمـ .. ألماً !!
وحتى تكون كما عهدوك ..
مصدراً للقوة .. و "متكأً"
تباً .. لهذه الدنيا ..
التي تجبرنا على التصنع ..
وعلى السير خاضعين لأحكامها رغماً عنّا !
أيمن .. اعذرني مجدداً ..
لكني أقع تحت سطوته !!
وأتجرع مره كل لحظة !!
لم أقوى على كبح أصابعي !!
بهرني تعبيرك هنا ..
في الرد ..
ايمن .. اعتني بقلمك ..
واصقله ..
متميز لا مثيل لحبره ..
دمت .. على عزف اللقاء (:
لحطات الوداع كم اكرها
كم امقتها
لانها ليست جميلة و ليست برائعة
اكرهها بجد و اكره لحظاتها كلها
لا اريد ان اودع احد بحياتي ولا اري ان اتالم مجددا بلحظات وداعية
لم ارد ان تكون لحظات وداع
يارا
شغب ...
مرحبا بك مرة أخرى ...
صدقيني ...
هذه المساحة لكم أنتم ...
و أنا اخترت أن اقرأ لكم هنا ...
لك عذرك ...
لأنني أعرف الرحيل جيدا ...
و أعرف مرارته التي مازلت أتجرعها أيضا...
فـ ست سنوات من الاغتراب لظرف الدراسة ...
و أخرى قادمة ...
كفيلة بأن تعلمني الكثير عنه ...
وتسقيني كأسه حتى الثمالة ...
لهذا ...
أزعم بأني أجيد قراءة هكذا مشاعر ..!!
شغب ...
أسعدني مرورك ...
و أن راق لك ردي ...
بانتظارك ...
دمت بخير ...
يارا ...
ذاك المسمى بالرحيل ...
أخافه حد الموت ..!!
رغم اعتيادي له ..!!
فدروب السفر لاتؤتمن ...
و أن تقضي أياما من عمرك ...
معلقا بين السماء و الأرض ...
في سفر ..!!
تجعل من كل لحظة وداع ...
قصة مؤلمة ...
ذاك المسمى بالرحيل ...
أخافه حد الموت ...
لأنني أخاف أن يكون الرحيل أبديا ...
هنا الطامة ...
وأكاد أدخل عدم التصديق من هول الصدمة ..!!
و أجزم بذلك لولا مخافة المخالفة للشرع ..!!
يارا ...
دمت قريرة العين مع من تحبين ...
لا وداع ... و لا رحيل ...
يارا ...
أسعدني مرورك ...
بكلماتك ...
بانتظارك ...
تحياتي ...
نصك جميل
وردودكم أيمن وشغب زادته جمالا
تحياتي
إرسال تعليق