أعتذر لكم و بشدة ... عن غياب اختارني و لم اختره ... لموجة دراسية ( عاتية ) أغلقت مرافئي لكنها لم تبعدها ... فمن شرفات الوقت و خلله ... كنت هنا .. بأضعف الأيمان .. بالنظر و المتابعة .. و الشوق .. والحنين ...
مرت بسلام ...
و ها أنا إليكم أقرب ..
لكل متصفح انتظر هنا طويلا .. سل ما تشاء ... عل العطاء يعوض بعض فقد الغياب ..!! أو يخفف من جلد الذات و تأنيب الضمير عن قصور أبى إلا أن يتمادى في انسانيته !!
كان ما لوصالنا إلا حل " عيب " ............. كب حبي لك وسمه متاهات و خداع ........... لاني أطهر من بيخسر على الدنيا حبيب ......... و لانك أنقى من وطت بطن رجله ظهر قاع .....
لـــحــــن . . . .
توقــيع ...
إلى كل من أحب ...
أنـا إن بـعـدت فـليـس ذاك بـرغـبـة ٍ مني، وهل يقوى المحب على النوى
لــكـنـه قــدرٌ ، وكـــل مــــقـــدرٍ ماض، وما تغني المساعي والقوى
هناك 8 تعليقات:
لطالما أحببتُ النصوص القصيرة ..
حين تعبّر عن عظيم .. رقم "قصرها"
تستهويني !
أيمن ..
أتقنت في وصف ما أجد !!
أبدعت .. وكأنك تكتب "عني"
!!!
وجدت في نصك .. بعضي ..
بل .. نفسي !
يا قلماً أتذوق حبره بـ كل لهفة !
أزاح الله عنّا الهمـ ..
بل حتى البقايا ..
* حيناً ..
تؤرقنا الـ"بقايا"
أكثر ..
>> إغرورقت .. عيناي !!!
حقاً ..
أجدت التعبير ..
شعرت بالنص .. لأعمق نقطة فيه ..
أو ربما لأنه لامس شيئاً في شغبي !!
أيمن ,,,,
أراح الله قلبك يا فتى ..
دمت بـ طهر رمضان (:
بل رفقًا بي ،،
رائـــــــــــــــــــع 00
شغب ...
دائما هي البقايا متعبة ...
خصوصا ان تنوعت ...
ليتفرق دم الهم بين البقايا ..!!
فلا يعرف له مصدر ..!!
فيزداد !!
شغب ...
أزاح الله عنك الهم .. و كل البقايا ..
و أبدل دمعك بدمع الفرح ..
دمت متابعة بكل خير ...
اعتذر عن التأخير الغير مقصود ..
تحياتي ...
روري ...
مرورك الأروع ...
لا حرمناك ...
دمت متابعة بكل خير ..
تحياتي ..
أعجبني جدا
دام ابداعك متدفقا
NObOdy
سرني جدا أن نالت على إعجابك ...
فذاك يعني الكثير ...
و يزيد من ثقل المسؤلية ..
آمل أن أكون عند حسن الظن ...
دمت بكل متابعة بكل خير ...
وكل عام و أنتِ بخير ...
تحياتي ...
جميل .. صافي حد الشفافية ..
مع زحمة الأوقات .. أخذت "بعض ... " تذكرني بها بإلحاح .. أن اسطر بعض اعجابي بلوحات أقلامك ..
افحمت ذائقتي بأسطر ستة ..
ضاعت فيها كل فنوني التي تعلمت ..
دام قلمك صافيا شفافا كما .. دام ..
أختك .. :)
eabaj
تواجدك و اطرائك ...
له نكهة (خاصة جدا)...
و الصفاء إنما هو في قلوب من مر من هنا ...
وفي أعينهم ...
دمت متابعة بكل خير ...
أشكرك مرة أخرى ...
تحياتي ...
إرسال تعليق