
[ الــفــصــل الــســادس ]
عنق الزجاجة ...أو الحلقة الأصعب ..
هكذا يعرف هذا الفصل ...
هو امتداد لسابقه ...
هو امتداد لسابقه ...
بكل ما فيه من واقعية ... و ألم ..!! وظلم أحيانا ...!!
قبل كل ( مواجهة ) امتحان ...
كان اتصالي بمن دعوتهما مستجابة ...
أطلبهما الدعاء لي و الثبات عند السؤال ..!!
و بعد كل مواجهة ... ازداد إيمانا ..
حتى بكيت امتنانا لمن أجاب الدعاء و من دعاه ...
سنة من الركض .. لخطوة نحو الأمام ...
كان اتصالي بمن دعوتهما مستجابة ...
أطلبهما الدعاء لي و الثبات عند السؤال ..!!
و بعد كل مواجهة ... ازداد إيمانا ..
حتى بكيت امتنانا لمن أجاب الدعاء و من دعاه ...
سنة من الركض .. لخطوة نحو الأمام ...
[ الــفــصــل الــســابــع ]
مازال العرض ساريا ...!!
و تظل النهايات دوما ،، هي أصعب اللحظات..
ربـــــَّــــاه عـــــونـــــــــا ً ...
ربـــــَّــــاه عـــــونـــــــــا ً ...
[ غــــــــــــلاف ]
يقاس العمر بتجارب الحياة لا بعدد الأوراق المنتزعة من تقويم معلق ...
[ نــقــطــة ]
بين الغلاف و الصفحة الأولى ...
بعض عمري ...
هناك 7 تعليقات:
اجبرتني لقراءة اوراقك من بدايتها..
حتى تفوح عطرها..
وبالفعل فااااحت..
احببت جداً علاقة عمرك بالغلاف والصفحة
الأولى..
فهكذا هي الحياة مجرد كتاب
مستفهم؟!!
ولابد من استكمالها..
أخــي..
حروفك نطقت لصمت الغروووب..
دمـــت مـبـدعـاً..
صدقت واحسنت القول فالعمر لا يقاس بالعدد وانما بالتجارب وخبرات الحياة
اتمنالك التوفيق دائما
لخصت حياتك بفن
دمت بخير
رحلة .. بدأت و إن كانت انتهت فبعض بقياها لا ينتهي ..
رحلة .. بكل الألم ، و الضيم ، خطوط القلم ، تظل تصرخ في بعض الأرجاء ..
في النهاية .. بعد اغلاق المجلد نستعد لفتح أوراق جديدة مُقدر لها الرحيل .... يوما ما ..!
إنما الدنيا قصيصات أوراق راحلة .. أجبرتنا على تجرع تجارب لم تكتب إلا لنا .. بمرها ، و عزوفها عن ترك مساحات خالية من أبخرة الدخان ..
فقط لتقيس نقاوة تلك الرئتين في طرد الحثالة من الورقات !
يمضي العمر ، و تتكاثر الأوراق على أعتاب السفن الجواري في عرض المحيط .. و لسنا نعلم بأي موجه سنصدم ، و نخترق .. و أي موجه ستلقفنا و نغرق !؟
عندما نعود في المستقبل إلى محطة أمان ، نشعر بدفيء تلك الدماء التي جددتها جراح "أطراف الورق" ..
[نقطة نهاية] ... تجعل البداية قريبة جدا من النهاية ..
قرب عقارب الساعة حينما تشير إلى إنتصاف الليل (الهادئ) .....
د.إيمن ... ليتك تعود إلينا ..
فهناك فراغ يشتاق إلى خطوطك .. و صدى كلماتك ..
غيابك جعلني أبحث عن بعض فيضك -رغم انشغالي- "هنــــا" ...
دام قلمك نابضا بالاحساس ..
و لا أراك الله غربه بعدها ..
أختك .. اشتياق .. :)
دووودي...
يسعدني أن راقت لك أراقي ...
و أكثر سعادة بمتابعتك...
دمت بكل الخير ...
لك أطيب المنى ...
تحياتي ...
أنفاس الرحيل ...
أعتقد ان هذا هو المرور الأول لك ..
لذا يسعدني -جدا- أن استطعت اسنطاق اناملك للكتابة هنا ..
هي أوراق لا تحمل سوى أفكار ...
آمل أن تأخذ لا حقا حيزا أكبر ...
أنفاس الرحيل ...
دمت متابعة بكل خير...
لك أطيب المنى ...
تحياتي ..
اشتياق ...
لا تكون الكلمة مترفة إلا حينما تولد بين أناملك ...
ليس مجاملة ( أبدا ) ...
مرورك يسرني و ( أفـخـر به) ...
فلا تحرمينا ...
للتأخر و الغياب عذر ...
لظرف دراسي ( طاحن) !!
ليعود العزف بعدها ها هنا ...
اشتياق ...
دمت متابعة بكل خير...
لك أطيب المنى...
تحياتي ...
ايمن
كما توقعت مبدع دائما
اعتقد جازما اني اكثر من فهم الكلام.
اعجبني جدا اسلوبك و انسيابية الكلمات.
ايمن في هذه المرحلة تتغير مسارات القطار ويبدا التغيير ليس كل من سبق سيبقى امامك اعتقد انك من الممكن تستقل قطارا اسرع ابتداءا من المحطة القادمة
بالتوفيق
إرسال تعليق